انطونيو سليمان مع جاره الي مزعوجه من الصوت
دخلت بنت شقية مثيرة على جوز امها وهي بjتمطوح شوية و قعد يسالها كنتي فين من امبارح.أنتي فاكرة اننا مش هنيجي…و البنت تعتذر لجوز أمها و خايفة أمها تعرف و الأول يهددها أنه هيقولها وي قولها ريحة بقك خمرة..انتي شربتي في الحفلة..تقوله شوية يعني ..و بعدين يقلها قلعتي .تقوله لا يقولها مش قادر أصدق…تقوله خلاص بقا..يقولها هقول لامك..قوم تتحايل عليه و تروح قالعة هدومها و مدلعاه عشان يسكت و التمن أن جوز مها ينيكها في علاقة سكس محارم بينهما فنشوفها ترمي هدومها و تظهر جسم مثير لفرسة جامدة ويقلوها جوز أمه ان كان كدا مش هققول لامك..و تضحك و يضحك و تقعد فوق زبه بكسها و تاكل الزب و جوز امها يقفش بزازها و البنت تروح و تيجي فوق زب جوز امها من كسها المبطرخ و يفرك زنبورها و الب ت هاجت وبقت تقول آه آمممم آه آه بحب زبرك … و بعدين سخنت وراحت تروح و تيجي بقوة فو زبره و جوز أمها ينيكها بقوة و بيمارس عليها سكس محارم وهي بتعصر بزازها تستمتع بنيك جديدة وبعدين ياخدها فحت وردم في كسها وهي مفنسة فافتري عليها و قعدت تصرخ: أيوة بابا..أيوة دادي… بحبه أوي…اوي…كمان دادي…وبقى أبوها يدخل الزبر لحد البيضتين و بكل قوة و هو عمال ينيكها وو همس: كسك ضيق أوي أوي…